تحية وتقدير لمن يحاول اسقاط مصر

[center]باب بركان الغضب ضد 6 ابريل حتى الموت
تحيه وتصفيق حاد لليهود ولاسرائيل واعوانهم
هؤلاء القذرين بمعونه امريكا التى مكنت الاولى اسرائيل ان تصفع العرب على قفاهم وهى الباقيه رغم أنوف الجميع
اليهود الصهاينه والثأر بالضبط زى موضوع الثأر لدينا فى الصعيد فهم لا ينسون ثأرهم ولا ينسون اخذه ويتوارثون الحقد والكراهيه جيلاً بعد جيل طيب ازاى اسرائيل قدرت تاخد ثأرها من العرب وممن ازلوهم ومرمغوا رأسهم فى الوحل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
على الصعيد العربى يكفى ما رأيناه وعصارناه لاثنين من زعماء العرب
الاول هو الرئيس العراقى نفذ حكم الإعدام بالرئيس العراقي صدام حسين فجر يوم الاحد الموافق 31 ديسمبر 2006م في بغداد، الموافق العاشر من ذي الحجة المصادف لأول أيام عيد الأضحى وكأنهم يقولون لنا هذه هى الاضحيه الخاصه بنا وهنا مفيش فرق بين امريكا واسرائيل فى كتير ولا يخفى على احد ان اسرائيل الابن المدلل للامريكان
الثانى الرئيس الراحل رحمه الله عليه معمر القذافى
بدأت علاقات الزعيم الليبي مع الغرب بالصدام والتوتر بسبب تصريحات ومواقف ونشاطات العقيد، التي تعتبرها القوى الغربية معادية لها وداعمة "للإرهاب الدولي"، ووصل توتر العلاقات بين الطرفين ذروته حينما قامت الطائرات الأميركية بقصف مقره صيف عام 1986، ولكنه نجا من الهجوم بعد حكمه ليبيا لاكثر من 40 سنة قتل معمر القذافي في مدينة سرت (مسقط رأسه) عن عمر يناهز 69 سنة في 20 أكتوبر 2011 بعد قتله إعداما أو متأثراً بجراحه بعد اسره من قبل ثوار ليبيا في مدينة سرت
أزاى قدرت اسرائيل تأخذ بثأرها من قاده الحرب التى لن ينسوا مر هزيمتها الـ6 من أكتوبر 73
فى يوم الـ6 من اكتوبر عام 81 واثناء احتفالات الجيش بذكرى حرب اكتوبر تم اغتيال السادات أثناء العرض الهسكرى فهل اغتياله انتصار لمنظمه الجهاد الاسلامى التى قاد احد افرادها الاغتيال أم لاعدائه الذين هزمهم شر هزيمه؟
ما يحدث الان فى صاحب الضربه الجويه التى اطاحت بدفاعت العدو الاسرائيلى ومهدت طريق النصر للمصريين عام 73 ما يحدث الان للرئيس محمد حسنى مبارك ما هو الا باقى مخطط الانتقام الاسرائيلى القذر ممن اذاقوهم مره الهزيمه والانكسار والحقوا بهم وبأسلافهم العار وها نحن كعرب ومصريين نعطيهم الفرصه على طبق من ذهب بل والادهى من هذا ننفذ لهم ما يخططون له دون عناء منهم